<table style="BORDER-COLLAPSE:
collapse" height="100%" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"
bgColor=#ffffff background=quranbk1.gif border=0><tr><td
vAlign=top>
<table style="BORDER-COLLAPSE: collapse"
height="100%" cellSpacing=4 cellPadding=4 width="100%"
border=0><tr><td vAlign=top align=right>
</TD>
<td vAlign=top align=right width=100>
</TD></TR></TABLE>
</TD></TR></TABLE>
<table
style="BORDER-COLLAPSE: collapse" height="100%" cellSpacing=0
cellPadding=0 width="100%" bgColor=#ffffff background=quranbk1.gif
border=0><tr><td vAlign=top>
<table
style="BORDER-COLLAPSE: collapse" height="100%" cellSpacing=4
cellPadding=4 width="100%" border=0><tr><td vAlign=top
align=right>
</TD></TR></TABLE>
</TD></TR></TABLE
collapse" height="100%" cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%"
bgColor=#ffffff background=quranbk1.gif border=0><tr><td
vAlign=top>
<table style="BORDER-COLLAPSE: collapse"
height="100%" cellSpacing=4 cellPadding=4 width="100%"
border=0><tr><td vAlign=top align=right>
سورة آل عِمْرِانَ 3/114
سبب التسمية :
سُميت
السورة بـ " آل عمران " لورود ذكر قصة تلك الأسرة الفاضلة
" آل عمران " والد مريم آم عيسى وما تجلى فيها من مظاهر
القدرة الإلهية بولادة مريم البتول وابنها عيسى عليهما السلام .
التعريف بالسورة :
1) هي سورة مدنية
2) من سور الطول
3) عدد آياتها 200 آية
4) هي السورة الثالثة من حيث الترتيب في المصحف
5) نزلت بعد سورة " الأنفال"
6) تبدأ السورة بحروف مقطعة " الم "
7) جزء " 4" الحزب "6،7،8 " ، الربع " 1،2،3،4،5،6 ".
محور مواضيع السورة :
سورة
آل عمران من السور المدنية الطويلة وقد اشتملت هذه السورة الكريمة على
ركنين هامين من أركان الدين هما ، الأول : ركن العقيدة وإقامة الأدلة
والبراهين على وحدانية الله جل وعلا ، والثاني : التشريع وبخاصة فيما
يتعلق بالمغازي والجهاد في سبيل الله .
سبب نزول السورة :
قال
المفسرون : قَدِمَ وفد نجران وكانوا ستين راكبا على رسول الله وفيهم أربعة
عشر رجلا من أشرافهم وفي الأربعة عشر ثلاثة نفر إليهم يؤول أمرهم فالعاقب
امير القوم وصاحب مشورتهم الذي لا يصدرون إلا عن رأيه واسمه عبد المسيح
والسيد إمامهم وصاحب رحلهم واسمه الأيهم . وأبو حارثة بن علقمة أسقفهم
وحبرهم وإمامهم وصاحب مدارسهم وكان قد شرف فيهم ودرس كتبهم حتى حسن علمه
في دينهم وكانت ملوك الروم قد شرفوه ومولوه وبنوا له الكنائس لعلمه
واجتهاده فقدموا على رسول الله ودخلوا مسجده حين العصر عليهم ثياب الحبرات
جبابا وأردية في جمال رجال الحارث بن كعب يقول بعض من رآهم من أصحاب رسول
الله ما رأينا وفدا هم فقاموا فصلوا في مسجد رسول الله : دعوهم فصلوا إلى
المشرق فكلم السيد والعاقب رسول الله :أسلما فقالا : قد أسلمنا قبلك قال :
كذبتما منعكما من الإسلام دعاؤكما لله ولدا وعبادتكما الصليب وأكلكما
الخنزير قالا : إن لم يكن عيسى ولد الله فمن أبوه في عيسى فقال لهما النبي
: ألستم تعلمون أنه لا يكون ولد إلا ويشبه أباه قالوا : بلى قال : ألستم
تعلمون أن ربنا قيم على كل شئ يحفظه ويرزقه قالوا : بلى قال : فهل يملك
عيسى من ذلك شيئا قالوا : لا قال : فإن ربنا صَوَّرَ عيسى في الرحم كيف
شاء وربنا لا يأكل ولا يشرب ولا يحدث قالوا : بلى قال : ألستم تعلمون أن
عيسى حملته أمه كما تحمل المرأة ثم وضعته كما تضع المرأة ولدها ثم غذى كما
يغذى الصبي ثم كان يطعم ويشرب ويحدث قالوا : بلى قال : فكيف يكون هذا كما
زعمتم فسكتوا فأنزل الله عز وجل فيهم سورة ال عمران إلى بضعة وثمانين آية
منها .
سبب التسمية :
سُميت
السورة بـ " آل عمران " لورود ذكر قصة تلك الأسرة الفاضلة
" آل عمران " والد مريم آم عيسى وما تجلى فيها من مظاهر
القدرة الإلهية بولادة مريم البتول وابنها عيسى عليهما السلام .
التعريف بالسورة :
1) هي سورة مدنية
2) من سور الطول
3) عدد آياتها 200 آية
4) هي السورة الثالثة من حيث الترتيب في المصحف
5) نزلت بعد سورة " الأنفال"
6) تبدأ السورة بحروف مقطعة " الم "
7) جزء " 4" الحزب "6،7،8 " ، الربع " 1،2،3،4،5،6 ".
محور مواضيع السورة :
سورة
آل عمران من السور المدنية الطويلة وقد اشتملت هذه السورة الكريمة على
ركنين هامين من أركان الدين هما ، الأول : ركن العقيدة وإقامة الأدلة
والبراهين على وحدانية الله جل وعلا ، والثاني : التشريع وبخاصة فيما
يتعلق بالمغازي والجهاد في سبيل الله .
سبب نزول السورة :
قال
المفسرون : قَدِمَ وفد نجران وكانوا ستين راكبا على رسول الله وفيهم أربعة
عشر رجلا من أشرافهم وفي الأربعة عشر ثلاثة نفر إليهم يؤول أمرهم فالعاقب
امير القوم وصاحب مشورتهم الذي لا يصدرون إلا عن رأيه واسمه عبد المسيح
والسيد إمامهم وصاحب رحلهم واسمه الأيهم . وأبو حارثة بن علقمة أسقفهم
وحبرهم وإمامهم وصاحب مدارسهم وكان قد شرف فيهم ودرس كتبهم حتى حسن علمه
في دينهم وكانت ملوك الروم قد شرفوه ومولوه وبنوا له الكنائس لعلمه
واجتهاده فقدموا على رسول الله ودخلوا مسجده حين العصر عليهم ثياب الحبرات
جبابا وأردية في جمال رجال الحارث بن كعب يقول بعض من رآهم من أصحاب رسول
الله ما رأينا وفدا هم فقاموا فصلوا في مسجد رسول الله : دعوهم فصلوا إلى
المشرق فكلم السيد والعاقب رسول الله :أسلما فقالا : قد أسلمنا قبلك قال :
كذبتما منعكما من الإسلام دعاؤكما لله ولدا وعبادتكما الصليب وأكلكما
الخنزير قالا : إن لم يكن عيسى ولد الله فمن أبوه في عيسى فقال لهما النبي
: ألستم تعلمون أنه لا يكون ولد إلا ويشبه أباه قالوا : بلى قال : ألستم
تعلمون أن ربنا قيم على كل شئ يحفظه ويرزقه قالوا : بلى قال : فهل يملك
عيسى من ذلك شيئا قالوا : لا قال : فإن ربنا صَوَّرَ عيسى في الرحم كيف
شاء وربنا لا يأكل ولا يشرب ولا يحدث قالوا : بلى قال : ألستم تعلمون أن
عيسى حملته أمه كما تحمل المرأة ثم وضعته كما تضع المرأة ولدها ثم غذى كما
يغذى الصبي ثم كان يطعم ويشرب ويحدث قالوا : بلى قال : فكيف يكون هذا كما
زعمتم فسكتوا فأنزل الله عز وجل فيهم سورة ال عمران إلى بضعة وثمانين آية
منها .
</TD>
<td vAlign=top align=right width=100>
سورة رقم -3-
</TD></TR></TABLE>
</TD></TR></TABLE>
<table
style="BORDER-COLLAPSE: collapse" height="100%" cellSpacing=0
cellPadding=0 width="100%" bgColor=#ffffff background=quranbk1.gif
border=0><tr><td vAlign=top>
<table
style="BORDER-COLLAPSE: collapse" height="100%" cellSpacing=4
cellPadding=4 width="100%" border=0><tr><td vAlign=top
align=right>
سورة النِّسَاء 4/114
سبب التسمية :
سُميت
سورة النساء لكثرة ما ورد فيها من الأحكام التي تتعلق بهن
بدرجة لم توجد في غيرها من السور ولذلك أُطلِقَ عليها " سورة
النساء الكبرى " مقابلة سورة النساء الصغرى التي عرفت في
القرآن بسورة الطلاق .
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية
2) من سور الطول
3) عدد آياتها 176 آية
4) هي السورة الرابعة من حيث الترتيب في المصحف ،
5) نزلت بعد سورة الممتحنة ،
6) تبدأ السورة بأحد أساليب النداء " ياأيها الناس " ، تحدثت السورة عن أحكام المواريث ، تختم السورة أيضا بأحد أحكام المواريث ،
7) الجزء 5 ، الحزب 8، 9، 10 ،10 الربع " 1،2،3،4،5،6،7،8 " .
محور مواضيع السورة :
سورة
النساء إحدى السور المدنية الطويلة وهي سورة مليئة بالأحكام التشريعية
التي تنظم الشئون الداخلية والخارجية للمسلمين وهي تعني بجانب التشريع كما
هو الحال في السور المدنية وقد تحدثت السورة الكريمة عن أمور هامة تتعلق
بالمرأة والبيت والأسرة والدولة والمجتمع ولكن معظم الأحكام التي وردت
فيها كانت تبحث حول موضوع النساء ولهذا سميت " سورة النساء " .
سبب نزول السورة :
1)
قال تعالى " وآتوا اليتامى أموالهم " الآية . قال مقاتل والكلبي : نزلت في
رجل من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم فلما بلغ طلب المال فمنعه
عمه فترافعا إلى النبي في قوله تعالى "وِإنْ خِفْتُم ألا تٌقْسِطُوا "
الآية قالت : أنزلت هذه في الرجل يكون له اليتيمة وهو وليها ولها مال وليس
لها أحد يخاصم دونها فلا ينكحها حبا لمالها ويضربها ويسئ صحبتها فقال الله
تعالى : "وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء
"يقول ما أحللت لك ودع هذه . رواه مسلم .
3) قال تعالى " وابتلوا
اليتامى " الآية نزلت في ثابت بن رفاعة وفي عمه وذلك أن رفاعة توفي وترك
ابنه ثابتا وهو صغير فأتى عم ثابت إلى النبي فقال إن ابن أخي يتيم في حجري
فما يحل لي من ماله ومتى أدفع إليه ماله فأنزل الله تعالى هذه الآية .
سبب التسمية :
سُميت
سورة النساء لكثرة ما ورد فيها من الأحكام التي تتعلق بهن
بدرجة لم توجد في غيرها من السور ولذلك أُطلِقَ عليها " سورة
النساء الكبرى " مقابلة سورة النساء الصغرى التي عرفت في
القرآن بسورة الطلاق .
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية
2) من سور الطول
3) عدد آياتها 176 آية
4) هي السورة الرابعة من حيث الترتيب في المصحف ،
5) نزلت بعد سورة الممتحنة ،
6) تبدأ السورة بأحد أساليب النداء " ياأيها الناس " ، تحدثت السورة عن أحكام المواريث ، تختم السورة أيضا بأحد أحكام المواريث ،
7) الجزء 5 ، الحزب 8، 9، 10 ،10 الربع " 1،2،3،4،5،6،7،8 " .
محور مواضيع السورة :
سورة
النساء إحدى السور المدنية الطويلة وهي سورة مليئة بالأحكام التشريعية
التي تنظم الشئون الداخلية والخارجية للمسلمين وهي تعني بجانب التشريع كما
هو الحال في السور المدنية وقد تحدثت السورة الكريمة عن أمور هامة تتعلق
بالمرأة والبيت والأسرة والدولة والمجتمع ولكن معظم الأحكام التي وردت
فيها كانت تبحث حول موضوع النساء ولهذا سميت " سورة النساء " .
سبب نزول السورة :
1)
قال تعالى " وآتوا اليتامى أموالهم " الآية . قال مقاتل والكلبي : نزلت في
رجل من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم فلما بلغ طلب المال فمنعه
عمه فترافعا إلى النبي في قوله تعالى "وِإنْ خِفْتُم ألا تٌقْسِطُوا "
الآية قالت : أنزلت هذه في الرجل يكون له اليتيمة وهو وليها ولها مال وليس
لها أحد يخاصم دونها فلا ينكحها حبا لمالها ويضربها ويسئ صحبتها فقال الله
تعالى : "وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء
"يقول ما أحللت لك ودع هذه . رواه مسلم .
3) قال تعالى " وابتلوا
اليتامى " الآية نزلت في ثابت بن رفاعة وفي عمه وذلك أن رفاعة توفي وترك
ابنه ثابتا وهو صغير فأتى عم ثابت إلى النبي فقال إن ابن أخي يتيم في حجري
فما يحل لي من ماله ومتى أدفع إليه ماله فأنزل الله تعالى هذه الآية .
</TD></TR></TABLE>
</TD></TR></TABLE