قراصنة شعار جوجل
اعلن موقع (بي سي ورلد) المتخصص في مجال التقنية أن نتائج البحث التي ظهرت
لمستخدمي محرك بحث (جوجل) الثلاثاء الماضي، عند الضغط على شعار (جوجل)
حولتهم لبرنامج مكافحة فيروسات مزيف.
وكان (جوجل) قد خصص شعاره أمس
للاحتفال بالذكرى 150 على ميلاد عالم اللغويات لودفيج أليعازر زامنهوف
مخترع لغة (إسبيرانتو)، حيث ظهر على الشعار علماً أخضراً يحمل نجمةً
خضراءً يستخدم كرمزاً للغة الجديدة.
وجرى تحويل أغلب من ضغطوا على
الشعار إلى نتائج بحث إعلانات أو صفحات مفخخة، توهمهم بإصابة أجهزتهم
ببرامج ضارة وتدفعهم لشراء برنامج مزور لمكافح الفيروسات.
وقال الموقع إن ذلك يعد أحدث مثال على براعة مرسلي (الرسائل غير المرغوب فيها) في التلاعب بنتائج بحث جوجل.
وقال
خبراء الأمن الإلكتروني إن القراصنة استخدموا منذ عدة أشهر أحد خدمات جوجل
لإقحام الصفحات المقرصنة في صدارة نتائج البحث، عبر كلمات البحث الرئيسية
المسجلة على المحرك.
وأشار بي سي ورلد إلى امتلاك القراصنة طرقا عديدةً لإدخال ترميزات برامجهم الضارة على المواقع الآمنة.
يذكر
أن لغة إسبرَنتو المخترعة في 1887 تستخدم كلغة ثانية لتسهيل التواصل بين
الشعوب التي تتكلم لغات مختلفة، حيث استمدت جذورها من الألفاظ الشائعة بين
اللغات الأوروبية، ويقدر مستخدموها بما يتراوح بين 100 ألف إلى مليون شخص
اعلن موقع (بي سي ورلد) المتخصص في مجال التقنية أن نتائج البحث التي ظهرت
لمستخدمي محرك بحث (جوجل) الثلاثاء الماضي، عند الضغط على شعار (جوجل)
حولتهم لبرنامج مكافحة فيروسات مزيف.
وكان (جوجل) قد خصص شعاره أمس
للاحتفال بالذكرى 150 على ميلاد عالم اللغويات لودفيج أليعازر زامنهوف
مخترع لغة (إسبيرانتو)، حيث ظهر على الشعار علماً أخضراً يحمل نجمةً
خضراءً يستخدم كرمزاً للغة الجديدة.
وجرى تحويل أغلب من ضغطوا على
الشعار إلى نتائج بحث إعلانات أو صفحات مفخخة، توهمهم بإصابة أجهزتهم
ببرامج ضارة وتدفعهم لشراء برنامج مزور لمكافح الفيروسات.
وقال الموقع إن ذلك يعد أحدث مثال على براعة مرسلي (الرسائل غير المرغوب فيها) في التلاعب بنتائج بحث جوجل.
وقال
خبراء الأمن الإلكتروني إن القراصنة استخدموا منذ عدة أشهر أحد خدمات جوجل
لإقحام الصفحات المقرصنة في صدارة نتائج البحث، عبر كلمات البحث الرئيسية
المسجلة على المحرك.
وأشار بي سي ورلد إلى امتلاك القراصنة طرقا عديدةً لإدخال ترميزات برامجهم الضارة على المواقع الآمنة.
يذكر
أن لغة إسبرَنتو المخترعة في 1887 تستخدم كلغة ثانية لتسهيل التواصل بين
الشعوب التي تتكلم لغات مختلفة، حيث استمدت جذورها من الألفاظ الشائعة بين
اللغات الأوروبية، ويقدر مستخدموها بما يتراوح بين 100 ألف إلى مليون شخص