الرئيسية
من طرف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخبااركم ؟؟
القصه هذي مره حلوه ياليت تقروها للنهايه لأن زبدتها أحلى
كان ملك في قديم الزمان له أربع زوجات...كان يحب الرابعة حبا جما ويعمل كل
ما في وسعه لإرضائها...أم الثالثة كان يحبها أيضا ولكنه يحس أنه قد تتركه
من أجل شخص أخر...و زوجته الثانية كان يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما
تستمع إليه وتوجد عند الضيق...أما الزوجة الأولى فكان يهملها ولا يرعها
ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وقد كان لها دور كبير في مملكته.
مرض الملك كثيرا وشعر باقتراب أجله ففكر ثم قال[أنا لدي أربع زوجات ولا
أريد الذهاب إلى القبرلوحدي] فسأل زوجته الرابعة [أحببتك أكثر من زوجاتي
الباقيات ولبيت كل رغباتك وطلباتك فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في
قبري؟] فقالت [مستحيل] وانصرفت فورا بدون أي تعاطف مع الملك.. فأحضر زوجته
الثالثه [أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري] فقالت [بالطبع لا
الحياه جميله وعند موتك سأذهب وأتزوج من هو غيرك] .. فأحضر الثانيه وقال
لها [كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعتني فهلا
رافقتني في قبري؟] فقالت [سامحني لا أستطيع تلبيه طلبك ولكن أكثر شيء
أستطيع فعله هو أن أوصلك إلى قبرك ].. حزن الملك حزنا شديدا على جحود
هؤلاء الزوجات ... وإذا بصوت يأتي من بعيييد يقول [أنا أرافقك إلى قبرك ..
أنا سأكون معك أينما ذهبت] ..فنظر الملك فإذا بزوجته الأولى في حاله هزيله
ضعيفه بسبب إهمال زوجها لها فندم الملك على سوء رعايتها لها في الدنيا
وقال[كان ينبغي بي أن أعتني بك أكثر من الباقيات]..في الحقيقه كلنا لدينا
أربع زوجات الرابعه..الجسد: مهما إعتنينا بأجسامنا وأشبعنا شهواتنا
فستتركنا الأجساد عند موتنا.. الثالثه..الأموال والممتلكات: عند موتنا
ستتركنا وتذهب لأشخاص أخرين,. الثانيه..الأهل والأصدقاء: مهما بلغت
تضحياتهم لنا لن نتوقع منهم غير إيصالنا للقبور عند موتنا..
الأولى..الروح: ننشغل عن تغذيتها والإعتناء بها على حساب شهوتنا وأموالنا
وأصدقائنا مع أن أرواحنا هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا...(ياترى
إذا تمثلت روحك لك اليوم على هيئة إنسان كيف سيكون شكلها وهيئتها
؟؟...هزيله ضعيفه مهمله؟؟..أم قويه مدربه معتنابها؟؟
منقوووووولوأتمنى تعجبكم
شخبااركم ؟؟
القصه هذي مره حلوه ياليت تقروها للنهايه لأن زبدتها أحلى
كان ملك في قديم الزمان له أربع زوجات...كان يحب الرابعة حبا جما ويعمل كل
ما في وسعه لإرضائها...أم الثالثة كان يحبها أيضا ولكنه يحس أنه قد تتركه
من أجل شخص أخر...و زوجته الثانية كان يلجأ إليها عند الشدائد وكانت دائما
تستمع إليه وتوجد عند الضيق...أما الزوجة الأولى فكان يهملها ولا يرعها
ولا يؤتيها حقها مع أنها كانت تحبه كثيرا وقد كان لها دور كبير في مملكته.
مرض الملك كثيرا وشعر باقتراب أجله ففكر ثم قال[أنا لدي أربع زوجات ولا
أريد الذهاب إلى القبرلوحدي] فسأل زوجته الرابعة [أحببتك أكثر من زوجاتي
الباقيات ولبيت كل رغباتك وطلباتك فهل ترضين أن تأتي معي لتؤنسيني في
قبري؟] فقالت [مستحيل] وانصرفت فورا بدون أي تعاطف مع الملك.. فأحضر زوجته
الثالثه [أحببتك طيلة حياتي فهل ترافقيني في قبري] فقالت [بالطبع لا
الحياه جميله وعند موتك سأذهب وأتزوج من هو غيرك] .. فأحضر الثانيه وقال
لها [كنت دائما ألجأ إليك عند الضيق وطالما ضحيت من أجلي وساعتني فهلا
رافقتني في قبري؟] فقالت [سامحني لا أستطيع تلبيه طلبك ولكن أكثر شيء
أستطيع فعله هو أن أوصلك إلى قبرك ].. حزن الملك حزنا شديدا على جحود
هؤلاء الزوجات ... وإذا بصوت يأتي من بعيييد يقول [أنا أرافقك إلى قبرك ..
أنا سأكون معك أينما ذهبت] ..فنظر الملك فإذا بزوجته الأولى في حاله هزيله
ضعيفه بسبب إهمال زوجها لها فندم الملك على سوء رعايتها لها في الدنيا
وقال[كان ينبغي بي أن أعتني بك أكثر من الباقيات]..في الحقيقه كلنا لدينا
أربع زوجات الرابعه..الجسد: مهما إعتنينا بأجسامنا وأشبعنا شهواتنا
فستتركنا الأجساد عند موتنا.. الثالثه..الأموال والممتلكات: عند موتنا
ستتركنا وتذهب لأشخاص أخرين,. الثانيه..الأهل والأصدقاء: مهما بلغت
تضحياتهم لنا لن نتوقع منهم غير إيصالنا للقبور عند موتنا..
الأولى..الروح: ننشغل عن تغذيتها والإعتناء بها على حساب شهوتنا وأموالنا
وأصدقائنا مع أن أرواحنا هي الوحيدة التي ستكون معنا في قبورنا...(ياترى
إذا تمثلت روحك لك اليوم على هيئة إنسان كيف سيكون شكلها وهيئتها
؟؟...هزيله ضعيفه مهمله؟؟..أم قويه مدربه معتنابها؟؟
منقوووووولوأتمنى تعجبكم