هذه قصة مؤثرة منقولة من أحد المنتديات 000القصة شوي
>>>>>طويلة ، بس مؤثرة جدا
>>>>>________________________
>>>>>
>>>>>أعلم عزيزي القاريء أن الموضوع المكتوب أدناه هو قصه
>>>>>واقعيه لم يتجاوز دوري من
>>>>>خلالها سوى روايتها لكم
>>>>>
>>>>>وهي وردت لي من على لسان أخوة صاحب القصه الحقيقي وأبناء
>>>>>عمومته
>>>>>
>>>>>_________________________
>>>>>القصــة
>>>>>
>>>>>مثل أي شاب يطمح في تكوين أسرة سعوديه سعيده , قرر
>>>>>صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبه ذات
>>>>>خلق ودين , وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا احدى
>>>>>قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد
>>>>>أهل البنت في الموافقه لما كان يتحلى به صاحبنا من
>>>>>مقومات تغري أي أسره بمصاهرته ..
>>>>>وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم , وفي عرس جميل
>>>>>متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئه..
>>>>>وشيئا فشيئا بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطين
>>>>>بصاحبنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها ,
>>>>>وبالمقابل أهل البنت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها من
>>>>>لسانها
>>>>>
>>>>>أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشره ولكن
>>>>>الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهم سيتعلقون
>>>>>ببعضهم الى هذه الدرجه ..
>>>>>وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهم بدأوا يواجهون الضغوط
>>>>>من أهاليهم في مسألة الانجاب , لأن الآخرين ممن تزوجوا
>>>>>معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنين وهم
>>>>>مازالوا كما هم , وأخذت الزوجه تلح على زوجها أن يكشفوا
>>>>>عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمر بسيط ينتهي بعلاج أو
>>>>>توجيهات طبيه ..
>>>>>...وهنا وقع مالم يكن بالحسبان , حيث اكتشفوا أن الزوجه
>>>>>(عقيم) !!
>>>>>وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد
>>>>>, الى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانيه ويطلق
>>>>>زوجته أو يبقيها على ذمته بغرض الانجاب من أخرى , فطفح
>>>>>كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه
>>>>>: تظنون أن زوجتي عقيم؟! ترى العقم الحقيقي ما يتعلق
>>>>>بالانجاب , أشوفه انا في المشاعر الصادقه والحب الطاهر
>>>>>العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم
>>>>>الواحد أكثر من مائة مولود وراضي بها وهي راضيه فيني
>>>>>ولاعاد تجيبون لهالموضوع البايخ طاري أبد ..
>>>>>وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به , سببا
>>>>>اكتشفت به الزوجه مدى التضحيه والحب الذي يكنه صاحبنا
>>>>>لها ..
>>>>>وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجين على أروع ما
>>>>>يكون من الحب والرومانسيه بدأت تهاجم الزوجه أعراض مرض
>>>>>غريبه اضطرتهم الى الكشف عليها بقلق في أحد المستشفيات ,
>>>>>الذي حولهم الى (مستشفى الملك فيصل التخصصي) وهنا زاد
>>>>>القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين الى هذا المستشفى
>>>>>عادة ما يكونون مصابين بأمراض خطيره ..
>>>>>وبعد تشخيص الحاله واجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ,
>>>>>صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال حجم المصابين
>>>>>به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط , وأنها لن تعيش
>>>>>كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأي حال من الأحوال -
>>>>>والأعمار بيد الله- ..
>>>>>ولكن الذي يزيد الألم والحسره أن حالتها ستسوء في كل سنه
>>>>>أكثر من سابقتها , وأن الأفضل ابقائها في المستشفى لتلقى
>>>>>الرعاية الطبيه اللازمه الى أن يأخذ الله أمانته ..
>>>>>ولم يخضع الزوج لصدمة الأطباء ورفض ابقائها لديهم وقاوم
>>>>>أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبيه
>>>>>اللازمه لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعايه
>>>>>..
>>>>>فابتاع ما تجاوزت قيمته ال (260,000 ريال) من أجهزه
>>>>>ومعدات طبيه , جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من
>>>>>المستشفى وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالاضافه
>>>>>الى سلفه اقترضها من البنك ..
>>>>>واستقدم لزوجته ممرضه متفرغه كي تعاونه في القيام على
>>>>>حالتها , وتقدم بطلب لادارته ليأخذ اجازه من دون راتب ,
>>>>>ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها , فهو
>>>>>في أشد الحاجه لكل ريال من الراتب , فكان أثناء دوامه
>>>>>يكلفه بأشياء بسيطه ما أن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه
>>>>>بالخروج , وكان أحيانا لا يتجاوز وجوده في العمل
>>>>>الساعتين ويقضي باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام
>>>>>بيده , ويضمها الى صدره ويحكي لها القصص والرويات
>>>>>ليسليها ..
>>>>>وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام , والزوج يحاول جاهدا
>>>>>التخفيف عنها ..
>>>>>وكانت قد أعطت ممرضتها صندوق صغير طلبت منها الحفاظ عليه
>>>>>وعدم تقديمه لأي كائن كان , الا لزوجها اذا وافتها
>>>>>المنيه ..
>>>>>وفي يوم الاثنين مساء بعد صلاة العشاء كان الجو ممطرا
>>>>>وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفه يرقص لها القلب
>>>>>فرحا...أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في
>>>>>عينيها , فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له...فنزلت
>>>>>الدمعه من عينه لادراكه بحلول ساعة الصفر...وشهقت بعد
>>>>>ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول
>>>>>الموقف روح زوجها معها
>>>>>- ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين
>>>>>توفاها الله - ..
>>>>>ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضه التي
>>>>>كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة الباليه , فواسته
>>>>>وقدمت له صندوقا صغيرا قالت له بأن زوجته طلبت منها
>>>>>تقديمه له بعد ان يتوفاها الله..فماذا وجد بالصندوق؟!
>>>>>زجاجة عطر فارغه , وهي أول هديه قدمها لها بعد
>>>>>الزواج...وصورة لهما في ليلة زفافهما...
>>>>>وكلمة "أحبك في الله " منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة
>>>>>- وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله - ...
>>>>>ورساله قصيره سأنقلها كما جاء في نصها تقرباً مع مراعاة
>>>>>حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابه :
>>>>>
>>>>>-الرساله:
>>>>>
>>>>>زوجي الغالي :
>>>>>لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثاني لاخترت أن
>>>>>أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما
>>>>>يريد...
>>>>>أخي فلان : كنت أتمنى أن آراك عريسا قبل وفاتي..
>>>>>أختى فلانه : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله
>>>>>, ولا يحس بالنعمة غير فاقدها...
>>>>>عمتي فلانه (أم زوجها) : أحسنتي التصرف حين طلبتي من
>>>>>ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح
>>>>>الذريه باذن الله...
>>>>>كلمتي الأخيره لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث
>>>>>لم يبقى لك عذر , وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي , واعلم
>>>>>أني سأغار من زوجتك الجديده حتى وأنا
>>>>>في قبري00000النهاية
>>>>>طويلة ، بس مؤثرة جدا
>>>>>________________________
>>>>>
>>>>>أعلم عزيزي القاريء أن الموضوع المكتوب أدناه هو قصه
>>>>>واقعيه لم يتجاوز دوري من
>>>>>خلالها سوى روايتها لكم
>>>>>
>>>>>وهي وردت لي من على لسان أخوة صاحب القصه الحقيقي وأبناء
>>>>>عمومته
>>>>>
>>>>>_________________________
>>>>>القصــة
>>>>>
>>>>>مثل أي شاب يطمح في تكوين أسرة سعوديه سعيده , قرر
>>>>>صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبه ذات
>>>>>خلق ودين , وكما جرت العادات والتقاليد حين وجدوا احدى
>>>>>قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا لخطبتها ولم يتردد
>>>>>أهل البنت في الموافقه لما كان يتحلى به صاحبنا من
>>>>>مقومات تغري أي أسره بمصاهرته ..
>>>>>وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم , وفي عرس جميل
>>>>>متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئه..
>>>>>وشيئا فشيئا بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطين
>>>>>بصاحبنا هيامه وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها ,
>>>>>وبالمقابل أهل البنت استغربوا عدم مفارقة ذكر زوجها من
>>>>>لسانها
>>>>>
>>>>>أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشره ولكن
>>>>>الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهم سيتعلقون
>>>>>ببعضهم الى هذه الدرجه ..
>>>>>وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهم بدأوا يواجهون الضغوط
>>>>>من أهاليهم في مسألة الانجاب , لأن الآخرين ممن تزوجوا
>>>>>معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل أو اثنين وهم
>>>>>مازالوا كما هم , وأخذت الزوجه تلح على زوجها أن يكشفوا
>>>>>عند الطبيب عل وعسى أن يكون أمر بسيط ينتهي بعلاج أو
>>>>>توجيهات طبيه ..
>>>>>...وهنا وقع مالم يكن بالحسبان , حيث اكتشفوا أن الزوجه
>>>>>(عقيم) !!
>>>>>وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد
>>>>>, الى أن صارحته والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانيه ويطلق
>>>>>زوجته أو يبقيها على ذمته بغرض الانجاب من أخرى , فطفح
>>>>>كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من نفسه
>>>>>: تظنون أن زوجتي عقيم؟! ترى العقم الحقيقي ما يتعلق
>>>>>بالانجاب , أشوفه انا في المشاعر الصادقه والحب الطاهر
>>>>>العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب لي زوجتي في اليوم
>>>>>الواحد أكثر من مائة مولود وراضي بها وهي راضيه فيني
>>>>>ولاعاد تجيبون لهالموضوع البايخ طاري أبد ..
>>>>>وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به , سببا
>>>>>اكتشفت به الزوجه مدى التضحيه والحب الذي يكنه صاحبنا
>>>>>لها ..
>>>>>وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها الزوجين على أروع ما
>>>>>يكون من الحب والرومانسيه بدأت تهاجم الزوجه أعراض مرض
>>>>>غريبه اضطرتهم الى الكشف عليها بقلق في أحد المستشفيات ,
>>>>>الذي حولهم الى (مستشفى الملك فيصل التخصصي) وهنا زاد
>>>>>القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين الى هذا المستشفى
>>>>>عادة ما يكونون مصابين بأمراض خطيره ..
>>>>>وبعد تشخيص الحاله واجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ,
>>>>>صارح الأطباء زوجها بأنها مريضة بداء عضال حجم المصابين
>>>>>به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط , وأنها لن تعيش
>>>>>كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأي حال من الأحوال -
>>>>>والأعمار بيد الله- ..
>>>>>ولكن الذي يزيد الألم والحسره أن حالتها ستسوء في كل سنه
>>>>>أكثر من سابقتها , وأن الأفضل ابقائها في المستشفى لتلقى
>>>>>الرعاية الطبيه اللازمه الى أن يأخذ الله أمانته ..
>>>>>ولم يخضع الزوج لصدمة الأطباء ورفض ابقائها لديهم وقاوم
>>>>>أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبيه
>>>>>اللازمه لتهيئة الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعايه
>>>>>..
>>>>>فابتاع ما تجاوزت قيمته ال (260,000 ريال) من أجهزه
>>>>>ومعدات طبيه , جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد الخروج من
>>>>>المستشفى وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالاضافه
>>>>>الى سلفه اقترضها من البنك ..
>>>>>واستقدم لزوجته ممرضه متفرغه كي تعاونه في القيام على
>>>>>حالتها , وتقدم بطلب لادارته ليأخذ اجازه من دون راتب ,
>>>>>ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون التي تكبدها , فهو
>>>>>في أشد الحاجه لكل ريال من الراتب , فكان أثناء دوامه
>>>>>يكلفه بأشياء بسيطه ما أن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه
>>>>>بالخروج , وكان أحيانا لا يتجاوز وجوده في العمل
>>>>>الساعتين ويقضي باقي ساعات يومه عند زوجته يلقمها الطعام
>>>>>بيده , ويضمها الى صدره ويحكي لها القصص والرويات
>>>>>ليسليها ..
>>>>>وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام , والزوج يحاول جاهدا
>>>>>التخفيف عنها ..
>>>>>وكانت قد أعطت ممرضتها صندوق صغير طلبت منها الحفاظ عليه
>>>>>وعدم تقديمه لأي كائن كان , الا لزوجها اذا وافتها
>>>>>المنيه ..
>>>>>وفي يوم الاثنين مساء بعد صلاة العشاء كان الجو ممطرا
>>>>>وصوت زخات المطر حين ترتطم بنوافذ الغرفه يرقص لها القلب
>>>>>فرحا...أخذ صاحبنا ينشد الشعر على حبيبته ويتغزل في
>>>>>عينيها , فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له...فنزلت
>>>>>الدمعه من عينه لادراكه بحلول ساعة الصفر...وشهقت بعد
>>>>>ابتسامتها شهقة خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول
>>>>>الموقف روح زوجها معها
>>>>>- ولا أرغب في تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين
>>>>>توفاها الله - ..
>>>>>ولكن بعد الصلاة عليها ودفنها بيومين جاءت الممرضه التي
>>>>>كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة الباليه , فواسته
>>>>>وقدمت له صندوقا صغيرا قالت له بأن زوجته طلبت منها
>>>>>تقديمه له بعد ان يتوفاها الله..فماذا وجد بالصندوق؟!
>>>>>زجاجة عطر فارغه , وهي أول هديه قدمها لها بعد
>>>>>الزواج...وصورة لهما في ليلة زفافهما...
>>>>>وكلمة "أحبك في الله " منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة
>>>>>- وأعظم أنواع الحب هو الذي يكون في الله - ...
>>>>>ورساله قصيره سأنقلها كما جاء في نصها تقرباً مع مراعاة
>>>>>حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابه :
>>>>>
>>>>>-الرساله:
>>>>>
>>>>>زوجي الغالي :
>>>>>لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثاني لاخترت أن
>>>>>أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما
>>>>>يريد...
>>>>>أخي فلان : كنت أتمنى أن آراك عريسا قبل وفاتي..
>>>>>أختى فلانه : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله
>>>>>, ولا يحس بالنعمة غير فاقدها...
>>>>>عمتي فلانه (أم زوجها) : أحسنتي التصرف حين طلبتي من
>>>>>ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح
>>>>>الذريه باذن الله...
>>>>>كلمتي الأخيره لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث
>>>>>لم يبقى لك عذر , وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي , واعلم
>>>>>أني سأغار من زوجتك الجديده حتى وأنا
>>>>>في قبري00000النهاية