الموضوع منقول للاستفاده من المعلومات
المتحف
المصري بالقاهرة. يحتوي على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة، وإن
نافسه المتحف البريطاني واللوفر ومتحف متروبوليتان (نيويورك). ويقبع
المتحف المصري بميدان التحرير بقلب القاهرة منذ عام 1906، يحتوي معرض
المتحف على 136 ألف أثر فرعوني، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الآثار
الموجودة في مخازنه.
تاريخ المتحف
كان
محمد على قد أمر بمنع خروج الآثار القديمة من مصر، وبالمحافظة عليها،
وأنشأ داراً للآثار بجهة الازبكية بمنزل الدفتردار، ونضيف إلى ذلك أن هذا
الأمر لم يمنع يد السرقة والنهب أن تمتد إلى الآثار والعاديات القديمة
فكان الأجانب ينهبون منها ماتصل إليه أيديهم، وينقلون منها إلى بلادهم من
بدائع الآثار المصرية ما تزدان به الآن متاحف أوروبا و العالم. وكانت
الحكومة ذاتها، وخاصة في عهد عباس الأول، تهب من هذه الآثار إلى الأمراء
والعظماء من الأجانب بغير حساب، حتى تضاءلت مجموعة العاديات التي جمعت في
دار الآثار، فأمر عباس بنقلها إلى القلعة، فنقلت إليها. وحدث سنة 1855 أن
جاء مصر الأرشيدوق ماكسمليان النمسوى زائراً، فأعجبته تلك الآثار، فطلب
إلى عباس باشا أن يهبه شيء منها، وكان عباس لايقدر قيمتها الفنية أو
التاريخية، ولايشعر بواجب المحافظة عليها، فوهبها إياه كلها، ولم يتورع عن
التفريط في تلك الكنوز القومية الثمينة.
نقل المتحف
نقل المتحف إلى الجيزة سنة 1891، ثم إلى مكانة الحالي بجوار قصر النيل سنة 1902، ودفن جثمان مارييت باشا في ناووس بمدخل المتحف.
مبنى المتحف الحالي كان من أوائل المباني في العالم التي استخدمت في بناءهاالخرسانة المسلحة (العام 1906).
أقسام المتحف
قسمت
الآثار حسب اهميتها او كمية توفرها كالقسم السادس والسابع، اما الترتيبات
الثاني والثالث والرابع فكانت على اساس الترتيب الزمني و روعي ضم أهم
الاثار في قسم والفترات الرئيسية الاخرى في قسم اخر،وعلى النحو التالي[1]:
القسم
الاول :اثار الملك توت عنخ امون وهي حصيلة اكتشاف مقبرة واحدة لفترة زمنية
واحدة بلغت الاثار فيها أكثر من 3500 قطعة اثرية من الذهب بالاضافة إلى
المومياوات.
القسم الثاني : الدولة القديمة وهي احدى الفترات
المزدهرة في تاريخ مصر القديمة وهي فترة بناء الاهرامات وفترة الملك خوفو
وهي الفترة التي حكم فيها اربع اسر حاكمة” من الثالثة ـ السادسة “.
القسم الثالث : الدولة الوسطى.
القسم الرابع :الدولة الحديثة وهي فترة الامبراطورية العظيمة فترة رمسيس الثاني و توت عنخ امون ومرنبتاح واخناتون وتحتمس
القسم الخامس: من الاسرة” 21 إلى 30 “ اي وصولاً لدخول الاسكندر الأكبر إلى مصر.
القسم السادس: قسم البردي والعملة، والتي جمعت فيها فيها كل البرديات.
القسم السابع : قسم” الجعارين “.
المتحف
المصري بالقاهرة. يحتوي على أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة، وإن
نافسه المتحف البريطاني واللوفر ومتحف متروبوليتان (نيويورك). ويقبع
المتحف المصري بميدان التحرير بقلب القاهرة منذ عام 1906، يحتوي معرض
المتحف على 136 ألف أثر فرعوني، بالإضافة إلى مئات الآلاف من الآثار
الموجودة في مخازنه.
تاريخ المتحف
كان
محمد على قد أمر بمنع خروج الآثار القديمة من مصر، وبالمحافظة عليها،
وأنشأ داراً للآثار بجهة الازبكية بمنزل الدفتردار، ونضيف إلى ذلك أن هذا
الأمر لم يمنع يد السرقة والنهب أن تمتد إلى الآثار والعاديات القديمة
فكان الأجانب ينهبون منها ماتصل إليه أيديهم، وينقلون منها إلى بلادهم من
بدائع الآثار المصرية ما تزدان به الآن متاحف أوروبا و العالم. وكانت
الحكومة ذاتها، وخاصة في عهد عباس الأول، تهب من هذه الآثار إلى الأمراء
والعظماء من الأجانب بغير حساب، حتى تضاءلت مجموعة العاديات التي جمعت في
دار الآثار، فأمر عباس بنقلها إلى القلعة، فنقلت إليها. وحدث سنة 1855 أن
جاء مصر الأرشيدوق ماكسمليان النمسوى زائراً، فأعجبته تلك الآثار، فطلب
إلى عباس باشا أن يهبه شيء منها، وكان عباس لايقدر قيمتها الفنية أو
التاريخية، ولايشعر بواجب المحافظة عليها، فوهبها إياه كلها، ولم يتورع عن
التفريط في تلك الكنوز القومية الثمينة.
نقل المتحف
نقل المتحف إلى الجيزة سنة 1891، ثم إلى مكانة الحالي بجوار قصر النيل سنة 1902، ودفن جثمان مارييت باشا في ناووس بمدخل المتحف.
مبنى المتحف الحالي كان من أوائل المباني في العالم التي استخدمت في بناءهاالخرسانة المسلحة (العام 1906).
أقسام المتحف
قسمت
الآثار حسب اهميتها او كمية توفرها كالقسم السادس والسابع، اما الترتيبات
الثاني والثالث والرابع فكانت على اساس الترتيب الزمني و روعي ضم أهم
الاثار في قسم والفترات الرئيسية الاخرى في قسم اخر،وعلى النحو التالي[1]:
القسم
الاول :اثار الملك توت عنخ امون وهي حصيلة اكتشاف مقبرة واحدة لفترة زمنية
واحدة بلغت الاثار فيها أكثر من 3500 قطعة اثرية من الذهب بالاضافة إلى
المومياوات.
القسم الثاني : الدولة القديمة وهي احدى الفترات
المزدهرة في تاريخ مصر القديمة وهي فترة بناء الاهرامات وفترة الملك خوفو
وهي الفترة التي حكم فيها اربع اسر حاكمة” من الثالثة ـ السادسة “.
القسم الثالث : الدولة الوسطى.
القسم الرابع :الدولة الحديثة وهي فترة الامبراطورية العظيمة فترة رمسيس الثاني و توت عنخ امون ومرنبتاح واخناتون وتحتمس
القسم الخامس: من الاسرة” 21 إلى 30 “ اي وصولاً لدخول الاسكندر الأكبر إلى مصر.
القسم السادس: قسم البردي والعملة، والتي جمعت فيها فيها كل البرديات.
القسم السابع : قسم” الجعارين “.