الرئيسية
من طرف طفرة مكوك الفضاء آريس 1
إنه أفضل ابتكار لعام 2009، لقد فكّر
العلماء أن المعادن ليس لديها ذاكرة وليس لديها جينات يمكن فحصها، التقنية
موجودة؛ ولكن لا بد من وجود العنصر البشري ورواد الفضاء لا يمكنهم السفر
لمسافة بعيدة جداً عن الأرض.. إذن الحل هو مكوك فضاء قادر على حمل البشر
لمسافات رهيبة وتكون الخطورة على حياتهم منخفضة، ويمكنه أيضاً أن يحمل
المعدات والتقنيات اللازمة مهما كانت كبيرة أو معقدة!
وجاء الحل في
المكوك العبقري آريس 1، آريس 1 هو سليل عائلة من الصواريخ الخفيفة
السريعة، قوي ويمكنه تحمّل السفر لمسافات هائلة في الفضاء، ويمكن التعديل
على مكوناته بسهولة، فيمكن إضافة أحدث التقنيات الإلكترونية أولاً بأوّل.
من
المفترض أن ينقل المكوك رواد الفضاء إلى أماكن لم نكن نتخيّل الوصول
إليها، بل إن البعض ذهب إلى أنه يمكنه الهبوط والإقلاع عدة مرات مِن على
كواكب أخرى وليس الأرض! العلماء ينتظرون أن يكون آريس هو الحلم الذي
يُحطّم المستحيل ويفتح باب الفضاء لكل ما نتخيله، السفر من أجل المخاطر
والاكتشاف، وربما الاستجمام والسياحة أيضا!
مصباح قيمته 10 مليون دولار!
بضغطة
زر، خفضت شركة فيلبس للإلكترونيات فاتورة الكهرباء لدى ملايين الأمريكيين،
وينتظر أن تشمل نعمة تخفيض الاستهلاك لمليارات المستخدمين حول العالم
قريبا جداً، الاختراع هو مصباح كهربائي يخفض استهلاك الطاقة بشدة، ويستخدم
فقط 10 وات/ ساعة، ويمكنه العمل لـ25.000 ساعة أو ما يعادل 25 ضعف عمر
المصباح العادي..
الجدير بالذكر أن قيمة اختراع هذا المصباح هو 10
مليون دولار، وهي الجائزة التي أعلنت عنها شركات الكهرباء الأمريكية في
سبيل مصباح يُوفّر طاقة إضافية لـ17.5 مليون أسرة أمريكية، ويبدو أن
الاختراع قد حقق الغرض فعلاً!
العين الكهربية
نجح الباحثون
في معهد ماساتشوستس في تطوير الرقائق الصناعية الدقيقة التي قد تساعد
المكفوفين على استعادة بصرهم، وعلى الرغم من أن استعادة البصر لن تكون
كلية ولن تكون الرؤية طبيعية بأي حال، ولكنها ستمكن المكفوفين من التعرّف
على الأشخاص والتنقل بين الحجرات بحرية كاملة، الشريحة الإلكترونية مغطاة
بالتيتانيوم لضمان عدم تفاعلها مع المواد الحية في جسم الإنسان، ويتم
زراعتها في مقلة العين، ويرتدي الشخص نظارة عادية جدا، وتقوم النظارة
بتجميع الصور من خلال كاميرات صغيرة، وإرسالها إلى الشريحة والتي تحولها
إلى المخ، ويمكن بقليل من الحظ والمجهود أن نحصل في المستقبل على عين
صناعية كاملة!
التحكم الشامل بحياتك!
قبل بضعة أعوام كان
"سيث طومسون" يسير بعربته وهو يلاحظ جهازاً صغيراً يحدد بدقة معدل استهلاك
الوقود مقابل الأميال التي يقطعها، ثم فكر، لماذا لا يكون داخل كل منزل
جهاز مماثل يحسب بالضبط معدل استهلاك الفرن للغاز، ومعدل استهلاك سخان
المياه للكهرباء، مع شاشة صغيرة للتحكم في معدل استهلاك الكهرباء والغاز،
والتحكم إلكترونياً في إيقاف أو عمل الأجهزة الكهربية والإلكترونية؟؟!
الفكرة
بسيطة جدا ولكنها عبقرية، يمكنك التحكم في كل شيء، يمكن التحكم في التكييف
ليعمل أثناء وجودك أو قرب تواجدك في المنزل، ويمكنك ضبط كل جهاز وآلة في
حياتك لتعمل في الوقت التي تحتاجه فقط.. بل يمكنك رفع وخفض درجات الحرارة
في منزلك حسب الحالة المناخية!
"سيث" يؤسس حاليا شركة كبيرة؛ ليكون الجهاز موجودا في كل مكان بدءاً من 2010.
لقاح ضد الإيدز!
مشكلة
مرض نقص المناعة المكتسب تؤرق العالم منذ عشرين عاما، لقد حاول العلماء
كثيراً ولكن لم يصبهم النجاح، وتظهر في عام 2009 بارقة أمل قد تكون السر
الأساسي في مواجهة المرض اللعين.
ولقد حاول العلماء صنع ترياق أو تحصين
أولي من الإصابة بالمرض، ولكن الفعالية جاءت منخفضة جداً ولم تعطِ نتائج
ملموسة للمتطوعين، ولكن الأمل كل الأمل أن يكون هذا اللقاح هو المفتاح
الحقيقي للحصول على دواء ضد مرض الإيدز اللعين.. فهذه أول مرة يحصل
العلماء على أي نتائج ولو ضعيفة في مواجهة المرض، فربما تكون هذه هي
البداية فقط.
إنه أفضل ابتكار لعام 2009، لقد فكّر
العلماء أن المعادن ليس لديها ذاكرة وليس لديها جينات يمكن فحصها، التقنية
موجودة؛ ولكن لا بد من وجود العنصر البشري ورواد الفضاء لا يمكنهم السفر
لمسافة بعيدة جداً عن الأرض.. إذن الحل هو مكوك فضاء قادر على حمل البشر
لمسافات رهيبة وتكون الخطورة على حياتهم منخفضة، ويمكنه أيضاً أن يحمل
المعدات والتقنيات اللازمة مهما كانت كبيرة أو معقدة!
وجاء الحل في
المكوك العبقري آريس 1، آريس 1 هو سليل عائلة من الصواريخ الخفيفة
السريعة، قوي ويمكنه تحمّل السفر لمسافات هائلة في الفضاء، ويمكن التعديل
على مكوناته بسهولة، فيمكن إضافة أحدث التقنيات الإلكترونية أولاً بأوّل.
من
المفترض أن ينقل المكوك رواد الفضاء إلى أماكن لم نكن نتخيّل الوصول
إليها، بل إن البعض ذهب إلى أنه يمكنه الهبوط والإقلاع عدة مرات مِن على
كواكب أخرى وليس الأرض! العلماء ينتظرون أن يكون آريس هو الحلم الذي
يُحطّم المستحيل ويفتح باب الفضاء لكل ما نتخيله، السفر من أجل المخاطر
والاكتشاف، وربما الاستجمام والسياحة أيضا!
مصباح قيمته 10 مليون دولار!
بضغطة
زر، خفضت شركة فيلبس للإلكترونيات فاتورة الكهرباء لدى ملايين الأمريكيين،
وينتظر أن تشمل نعمة تخفيض الاستهلاك لمليارات المستخدمين حول العالم
قريبا جداً، الاختراع هو مصباح كهربائي يخفض استهلاك الطاقة بشدة، ويستخدم
فقط 10 وات/ ساعة، ويمكنه العمل لـ25.000 ساعة أو ما يعادل 25 ضعف عمر
المصباح العادي..
الجدير بالذكر أن قيمة اختراع هذا المصباح هو 10
مليون دولار، وهي الجائزة التي أعلنت عنها شركات الكهرباء الأمريكية في
سبيل مصباح يُوفّر طاقة إضافية لـ17.5 مليون أسرة أمريكية، ويبدو أن
الاختراع قد حقق الغرض فعلاً!
العين الكهربية
نجح الباحثون
في معهد ماساتشوستس في تطوير الرقائق الصناعية الدقيقة التي قد تساعد
المكفوفين على استعادة بصرهم، وعلى الرغم من أن استعادة البصر لن تكون
كلية ولن تكون الرؤية طبيعية بأي حال، ولكنها ستمكن المكفوفين من التعرّف
على الأشخاص والتنقل بين الحجرات بحرية كاملة، الشريحة الإلكترونية مغطاة
بالتيتانيوم لضمان عدم تفاعلها مع المواد الحية في جسم الإنسان، ويتم
زراعتها في مقلة العين، ويرتدي الشخص نظارة عادية جدا، وتقوم النظارة
بتجميع الصور من خلال كاميرات صغيرة، وإرسالها إلى الشريحة والتي تحولها
إلى المخ، ويمكن بقليل من الحظ والمجهود أن نحصل في المستقبل على عين
صناعية كاملة!
التحكم الشامل بحياتك!
قبل بضعة أعوام كان
"سيث طومسون" يسير بعربته وهو يلاحظ جهازاً صغيراً يحدد بدقة معدل استهلاك
الوقود مقابل الأميال التي يقطعها، ثم فكر، لماذا لا يكون داخل كل منزل
جهاز مماثل يحسب بالضبط معدل استهلاك الفرن للغاز، ومعدل استهلاك سخان
المياه للكهرباء، مع شاشة صغيرة للتحكم في معدل استهلاك الكهرباء والغاز،
والتحكم إلكترونياً في إيقاف أو عمل الأجهزة الكهربية والإلكترونية؟؟!
الفكرة
بسيطة جدا ولكنها عبقرية، يمكنك التحكم في كل شيء، يمكن التحكم في التكييف
ليعمل أثناء وجودك أو قرب تواجدك في المنزل، ويمكنك ضبط كل جهاز وآلة في
حياتك لتعمل في الوقت التي تحتاجه فقط.. بل يمكنك رفع وخفض درجات الحرارة
في منزلك حسب الحالة المناخية!
"سيث" يؤسس حاليا شركة كبيرة؛ ليكون الجهاز موجودا في كل مكان بدءاً من 2010.
لقاح ضد الإيدز!
مشكلة
مرض نقص المناعة المكتسب تؤرق العالم منذ عشرين عاما، لقد حاول العلماء
كثيراً ولكن لم يصبهم النجاح، وتظهر في عام 2009 بارقة أمل قد تكون السر
الأساسي في مواجهة المرض اللعين.
ولقد حاول العلماء صنع ترياق أو تحصين
أولي من الإصابة بالمرض، ولكن الفعالية جاءت منخفضة جداً ولم تعطِ نتائج
ملموسة للمتطوعين، ولكن الأمل كل الأمل أن يكون هذا اللقاح هو المفتاح
الحقيقي للحصول على دواء ضد مرض الإيدز اللعين.. فهذه أول مرة يحصل
العلماء على أي نتائج ولو ضعيفة في مواجهة المرض، فربما تكون هذه هي
البداية فقط.